قصة عبد العزيز زرّوڨ ذلك الرجل العصامي الذي استطاع أن يدخل إلى مدينته نفطة عديد المشاريع التي يحتاجها الناس حيث أحدث في بداية الستينات من القرن العشرين أول استوديو للتصوير الفوتوغرافي و في بداية السبعينات أحدث أول كتبية و في بداية الثمانينات أحدث مطعما...
More
قصة عبد العزيز زرّوڨ ذلك الرجل العصامي الذي استطاع أن يدخل إلى مدينته نفطة عديد المشاريع التي يحتاجها الناس حيث أحدث في بداية الستينات من القرن العشرين أول استوديو للتصوير الفوتوغرافي و في بداية السبعينات أحدث أول كتبية و في بداية الثمانينات أحدث مطعما سياحيا راقيا دون مشروبات كحولية، كما أنه نقل معارفه إلى أبنائه الذين خلفوه من بعده و حافظوا على مكتسباته الفنية.
شهد له أهل نفطة من مختلف الأجيال التي عاصرته بما قدّمه لبلده و اعتبروه حافظ ذاكرتهم و موثّق تُراثهم.
Less